الدم آخرته مية وصابون
العراق .. كان سقوطها من اجل النفط و قيل أنه من أجل نشر الحرية و العدالة في المنطقة و الشرق الأوسط و اسقاط الطاغية صدام حسين و أسلحة الدمار الشامل المزعومة
!!
ليبيا .. من اجل نفطها نشهد الآن و سنشاهد احداث معينة في المستقبل
بديهي .. امر لم أتوصل إليه بفطنتي و لا يحتاج ذكاءا و ربما لا يحتاج كتابة
لكن كتبت
عن الدماء العربية التي تهدر
Comments
هكذا هي الحقيقة دائماً: صادمة وعارية ومؤلمة