إن ذلك الوطن الذي حملتنا أرضه لأن قدرنا كان أن ولدنا عليها، لن يصير أفضل بحكم طائفة من الشعب، إلا إذا كانت تلك الطائفة تُؤمن بتوحّد هويتنا.. فاللحظة التي تفصلني فيها عنك وتحكم عليّ بالاختلاف غير المقبول، هي اللحظة التي تستحلّ فيها دمي وتظلمني، ولا تخشى فيما تفعل لا رب ولا صوت ضمير.
................
من مقالي
" و تفرق دمها بين المتناحرين"
في مجلة بص و طل الإلكترونية
رابط المقال:
2 comments
مقال جيد
يبقى فيه أن تشيري إلى أن هذا التقسيم أو الإنقسام كان لابُد أن يعمل طرف ما على ازالته أو تخفيفه بدلاً من تعميقه، وهذا الطرف المنوط به تلك المهمة ه الطرف الذي أصبح في السُلطة ودانت له الإمكانيات
لكنه أضاع كل ذلك للأسف وعمَّق الشروخ أكثر وأكثر
أوافقك الرأي
تحياتي و شكري
Post a Comment