إنما أمرك إن أردت شيئا أن تقول له كن فيكون و لم يزل شك الخوف يتسرب إلينا عند الطلب!
فعلى الرغم من كرمك , أنفسنا يغرر بها الشُح فلا نُجزل العطاء لأنفسنا بحمدك كيفما ينبغي لجلالك.
عاملنا بما أنت أهل له لا بما نحن أهل له , و بدل الحال فلقد طال علينا الأمد.
No comments
Post a Comment